التَّعْلِيمْ فَ بْلاَدْنَا

التَّعْلِيمْ فَ بْلاَدْنَا

*********************

التَّعْلِيمْ فَ بْلاَدْنَا تْبَهْدَلْ

اللِّي فْ تَّعْلِيمْ عَْركْ وُحْصَلْ

هُوَّ فْ لَمْدِِينََة

هِيَّ فْ الجْبَلْ

هُوَّ فْ قَرْيَة

گَالَسْ مْغَوَّل

هِيَّ مَرْعُوبَة

مْشَالْهََا لَعْقَلْ

وْزِيرْنَا لُوَافَِي

عْلِيهُومْ مَايْطَلْ

لْسَانُو سْلِيطْ

فِيهُومْ وْفْ لْحِيطْ

حَدّْ مَا يْتْنَقَّلْ

اللِّي دْوَا يَتَّبْطَلْ

أَوْ يَتْعَطَّلْ

خْدَمْ وُاسْكُتْ

لْصَوْتَكْ اخْفَتْ

مَاتَتْنَقَّبْ مَا تَحْجّْ

النِّقَابَة حْرَامْ

لِحْتِجَاجْ ظْلاَمْ

يْلاَ بْغِيتْ تَعْمَلْ

أَوْ تَشْتَاغَلْ

خَلِّيكْ غَافَلْ

وْزِيرْنَا لْوَافِي

مُوسُو حَافِي

ايْلاَ ذْبَحْ

لَََذْبِيحْتُومَايْرِيَّحْ

گَالُو عْلِيهْ خَمَّارْ

زْرَقْ فْ لْمِضْمَارْ

يَدْوِي بْلاَشُعُورْ

التَّعْلِيمْ فْ عَهْدُو

رْجَعْ اللُّورْ

كُلْ مَاطْلَعْ نْزَلْ

كَانْ سْمِينْ وُهْزَلْ

كَانْ عَاقَلْ هْبَلْ

التَّعْلِيمْ وُنَاسُو يَا لْوَافِي

رَاهْ تْبَهْدَلْ

وَآشْ كَايِنْ شِي حَلّْ ؟

التَّعْلِيمْ هُوَّ لْ أَ سَاسْ

لْكُلْ دَوْلَة هُوَّ لْمِقْيَاسْ

فِينْ وْفَاكْ يَابُورَاسْ ؟

وَآشْ لْبَنْتْ تَتْغَرَّبْ

عْلَى بْلاَدْهَا وُتَتْهَرَّبْ

تَتْعَذَّبْ فَ قْرُونْ الجَّبَلْ

وَآشْ هَذَا حَقْ وُلاَّ بَاطَلْ ؟

دِيرْ وَاجْبَكْ قْبَلْ لاَ تَرْحَلْ

عْلَى لْكُرْسِي أَوْ تَتَّعْزَلْ

يَا لْوَافِي التَّعْلِيمْ تْبَهْدَلْ

المريني ادريس

القصر الكبير بتاريخ : 30 / 09 / 2012

- 1989, l'heure de vérité : partie "Interiewé par Leroy"

قْوَاتْ لَرْيَايْ

قْوَاتْ لَرْيَايْ

************************ 

قْوَاتْ لَرْيَايْ وْعََادْ رَيّْْ لْعَاقَلْ حْبِيسْ

وُعَادْْ سْفِيهْ لْقُومْ فِي حْسَابْ لْبَعْضْ لْبِيبْ

انْجَرْفَتْ لَخْلاَقْ كِيفْ جْرَفْ السِّيلْ سَدّْبَلْقِيسْ

وُنْبْعَثْ التَّتَارْ مِنْ جْدِيدْ لِلنَّهْبْ وُالتَّخْرِيبْ

مَنْ تََخْتَارْوْْنِيسْ يَرْجَعْ لِيكْ يَبْلِيسْ

نْهَارْ عْلِيهْ تْعُولْ ظَنَّكْ فِيهْ يْخِيبْ

كَابِر فِي لَخْوَاضْ عَالَمْ فْ التَّدْلِيسْ

فِينْ عُمَّرْ الذِِّيبْ كَانْ لِلنََّعْجَة حْبِيبْ ؟

الدِّينْ عْدَمْ لْعَالَمْ لْجَمْ مَابْقَا مَنْ يْقِيسْ

لاَزْمَانْ مْتُوَّلْ لاَ نْظَامْ سََاوِي لاَ تَّرْتِيبْ

لَكْبِيرْ مَايَرْحَمْ وُالصّْغِيرْ مَتْمَرَّدْ خْْسِِيسْ

وُُُالرَّبََّايَة لْْْعَاگْْْرَة مَاتَطْعَمْ حْلِيبْ

مَنْ تََخْتَارْوْْنِيسْ يَرْجَعْ لِيكْ يَبْلِيسْ

وَآشْ عُمَّرْ الذِِّيبْ يْصِيرْ لِلنََّعْجَة حْبِيبْ ؟

سَمْعُوهَا مَنِّي آنَا لَمْرِينِي ادْرِيسْ

عُمَّر الذِّيبْ لاَ صَارْ لِلنَّعْجَة حْبِيبْ

المريني ادريس 

القصر الكبير بتاريخ : 30 / 09 / 2012