أَنَا اللِّي كُنْتْ مَشْهُورَة فَزْمَانِي بْلَغْرَاسِي
أَنَا اللِّي كُنْتْ عَايْلاَ لَهْلِي وْنَاسِيِ
أَنَا اللِّي مَاكَانْ حَدّْ فِيَّا يْقَاسِي
أَنَا اللِّي كُنْت لِلْغْرِيِبْ مِضْيَافَة ،
وْلِلْمَضْيُومْ ، نْصَبَّرْ وُنْوَاسيِ
وَاشْ عْرَفْتُونِي شْكُونْ آَنَا ؟
وُلاَّ غِي كَنْصَدَّعْ رَاسِي ؟
أَنَا بْلاَدْ الأَوْلِيَّا ، مَنْبَعْ لَمْجَاذِيبْ الصَّالْحِينْ ،
وْلَعْمَارَة مْتَحّْفَة
فِيَّا الدَّرْقَاوِي وُلْعِيسَاوِي ، لْهَدَّاوِي وُلْگْنَاوِي ،
فِيَّا مَنْ كُلّْ طَايْفَة
نَذْكَرْ عْلِي وُعْلِي ، سِيدِي سْلِيمَانْ وُلْفََاضْلِي ،
وْلاَلَّة عَيشَة لْعَارْفَة
عَِايْشَة الثَّانْيَة مَاخْفَاتْ ، بَجْوارْ يَعْقُوبْ لَعْتِيدْ ،
نْخَايْلُو مَازَالْ وَاقَفَة
وُوُمّْ عَسْكَرْ الشّْجِيعْ ، وْسِيدِي احْمَدْ الضّْلِيعْ ،
هُوَّ رَمْزلْمْضَايْفَة
سَيِدِي لََخْطِيبْ مَايْغِيبْ ، ذَكْرُو كَايِنُّو طْبِيبْ ،
مَقْصَدْ لَعْدُو وْلَحْبِيبْ ، بَعْدْ الله للِشّْفَا
الْهَزْمِيرِي ذَاكْ الزّْهِيدْ ُ ، اللاَّنْجْرِيِ وْمَنْصُورْ ،
رْمُوسْهُومْ وَآخَّا مْطَرّْفَة
أنا لَقْصَرْ لَكْبيرْ ، بْرَاسي مَرْفُوعْ ماخْفَا
تَاريخي مْجيدْ ،عْريقْ ، سيرْتي مَاهيشْ تالْفَة
وْلادي فُرْسانْ حرار، مَنّْهُومْ لَعْدا خايْفَة
عَانَاوْ الظُّلْمْ وُلْقْهَرْ وُصْْنَافْ الْحِيفْ وُلَجْفَا
قَالُو عَنْهُومْ غِي وْبَاشْ ،السَّرْقَة عَنْدْهُومْ حَرْفة
وُاللِّي قَالْهَا مْشَا وْرَاحْ ، غَابْ عْلِيَّا وُنْخْفَا
جْحًدْ فْضَايْلُومْ مَنْ زْمَانْ ، لْمُوسُومَة بِالصّْفَا
وْلَمْخَازَنْ شَاهْدَة عْلَى لْغَزْوَة السَّالْفَة
عَبْدْ لْمَالِكْ لًعْظِيمْ ، حَارَبْ فِيهَا وْ شَرّْفَا
سِبَاسْتْيَانْ الذْلِيلْ ، مْعََاهْ لْمَسْلُوخْ مَا كْفَا
وُعْسَاكًرْهُومْ لُوْغَادْ ، تْلاَحَتْ فَلْوَادْ جَايْفَا
قْبُورْ لْمَظْلُومْ شَاهْدَة ، عْلاَ لْمَعْرَكَة لْخَاطْفَة
شْهُودْ لْعَنْصْرَة بْلَكْمَالْ قْبُورْهُومْ بِيهَا مْتَحّْفَة
أنا لَقْصَرْ لَكْبيرْ بْرَاسي مَرْفُوعْ ماخْفَا
تَاريخي مْجيدْ وَعْريقْ سيرْتي مَاهيشْ تالْفَا
سْيُوفْ لْحُسَّادْ بِلْجْهَرْ ْديما عْلِيَّا واقْفَا
يا قْصْري ، مَهْمَا لَبعَادْ خاذْني عَنّْكْ وُطُولْ ُلْجْفا
عْلَى فْطامكْ ماصْبرْتْ ارْيايي صبْحاتْ تالْفَة
بِهْواكْ آنا نْغَنِّي وْلِيكْ نَهْدي فَنٌِي
وُقْصايْدي عْليكْ واقْفَة
المريني ادريس
القصر الكبير بتاريخ : 27 / 04 / 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق