حَالْ يْنَسِّيكْ حَالْ
وُالزَّاهِي يَضْحَكْ عاَلْ مَهْمُومْ
وَلْدْ الفَارْ مَا يْكُونْ غِي حَفَّارْ
وُوُلْدْ الثَّعْلَبْ مِنْ صَغْرُو مَكَّارْ
وُلْدْ الذِّيبْ كَيْتْزَادْ غَدَّارْ
اللَّهْ يَحْفَظْنَا وْيَحْفَظْكُومْ مَنْ بْنَادَْمْ لْحَگَّارْ
الْعِينْ لْخَايْنَة رْمَقْهَا دَوَّارْ
يْحَوَّسْ عَا لَعْيُُوبْ يْمِينْ وُيْسَارْ
حََاضِِي الشَّاذَّة وُلْفَاذَّة لِيلْ وُنْهَارْ
مَايْغْفَلْ مَايْجْفَلْ فْ تَلْقَاطْ لَخْبَارْ
يْوُصَّلْْ ذْ هَذَا لْهَاذَا مَاعَنْدُو كَاسَارْ
وُُيْلاَ تَّفْضَحْ تَلْقَاهْ سَبَّاقْ لْخَلْقْ لًعْذََارْ
تَبْدَالْ رْفَاگْتُو خِيرْ وَلَوْ بَرْبَعْ دِينَارْ
شَكْلُو عِيفَة ، رِيحْتُو جِيفَة ، عْطِيهْ بْ التِّيقَارْ
سِيرْ وْخَلِّيهْ ، لاَ تْوَالِيهْ ، مَاهُو مَعْشَارْ
سَمُّو فِيهْ حَايَلْ ، مَوْسُومْ بْ الزْبَايَلْ ، لاَ زِينْ لاَ وْقَارْ
واشْ تَرْجَا مَنْ لْخَايِبْ ، غِيرْ فَعْلْ لَشْرارْ
ضَحْكُو لِيكْ صْنِيعَة ، قَلْبُو مَلْيَانْ خْدِيعَة ، يْطْعَنْ فِيكْ فْ الظْهَرْ
المريني ادريس
القصر الكبير بتاريخ : 19 / 08 / 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق