غْرَامْ الْمَرْيُوحْ
كِيفْ يْدِيرْ اللِّي سَاكْنُو
جَنّْ هْوََاكْ
وُرْْمَََاحْ غْرَامَكْْ دَايْرَة
فِيهْ خَبِيِلَة
يْتِيَّهُُو ْْفدْْخَالَكْ كِيفْ
يْكُونْ مْعَاكْ
وْيَنْفِيِهْ عْلِِيكْ كِِيفْ
صَاحَبْ عَبِْيلَة
حْْكَايْةْ لْمََجْنُونْ فْ
لَلْسُونْ تَتْلاَكْ
عْلَى مْصِيرُو مَنْ هْيَامُو
بْلِيلَى
وَآشْ مََابْقَاتْ حَالْتُو
فِيِكْ وُعْذَابُو مَاكْفَاكْ ؟
وُرْفَاگْْْتُولِيكْ سْنِيِنْ
طْوِيِلَة
سَسْتيِهْ مَنْ كْيَانَكْ وْهُُوَ
بعْدْ يَرْجَاكْ
وُمْحَبّْتُو لِِيكْ بِالشّْفَاعَة
كْفِيلَة
وَآشْ مَاعَارْ عْلِيكْ تْْهَجْْرِيِ
اللِّي مَانْسَاكْ
وُالنَّارْ تَگْدِي فَدْوَاخَلْ قَلْْبُوشْعِيلَة
حَنِّيِ عْلِيهْ وْعَطْفِي مَالِيهْ
سْوَاكْ
وَلاَ لْقَا عَنّْكْ فْ لْحُبّْ
بْدِيلَة
مََنْْ غِِيرْْ لْحَيآةْ فِينْ
عَنْدُُو يَلْقَاكْ
وْمَنْ بَعْْد لْمَمَاتْ وَآشْ
تَنْفَعْْ لَخْلِِيلَة
صْغَايْ لَكْلاَمِِي ، وْدِيرِيِ
بِيهْ عَافَاكْ
وْخُوذِيِ مَنِِّي ، نْصِيحَة
صْقِيلَة
خَلِّيهْ زْهَرْ ، خَلِِّيِهْ
وَرْدَة ، تْعَطَّرْ مَرْعَاكْ
وُُلْْوَرْدْ الْْحُرّْْ ، سْْلاَلْتُُو
قْلِيِلََة
نَاظَمْ لَبْيَاتْ يَدْعِي مْعَاكْ
لَمْرِيِنِي ادْرِيِسْ مَالُو
حِيلَة
تْزُولْْ الْغُمَّة وْيْْزُولْ
جْفَاكْ
يَحْنَانْ قَلْبَكْ يَََا...
يَا ؟ لَهْبِيِلَة.
المريني ادريس
القصر الكبير بتاريخ : 10 / 07 / 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق