قالَ والعُهْدة على القائل :
حدَّثنا أبُو بَركَة ، صاحبُ نظريَّة التبرُّمِ والحركة ، عن أخيه من الرَّضاعة المُفبْرَكَة والشَّاطِ وَالْفسْبَكة ، عنْ " شَافِهِ " رَئِيسُِ مَصْلَحة التَّوَسُّطِ والصَّعْلكَة ، أنَّ هاتِفًَا هاتَفَهُ وهُو عُضوٌ في التَّنْظيم والشَّبَكة ، أنْ قُم يابُنيَّ والْتَقِِطْ لَكَ صُورَةً معَ الشَّيْخ اللَّطيفِ الظَّرِيفِ ، الذي لا يأْتيه الحُزْن مِن بينِ يديْه وَلاَ مِِنْ خلْفِِه ، ويتنزَّلُ عليهِ رِضَا سَائسِ تِلْك المَمْلكَة ، لتكُونَ لكَ حِرْزًا ووِشَاحَ مَفْخرةَ ، ونَجاةً يوم العرْض مِنَ المَهْلكة ، إنْتهَى الكَلامُ واللهُ أعْلم .
*******************
المريني ادريس
القصر الكبير بتاريخ : 02 / 04 / 2014
حدَّثنا أبُو بَركَة ، صاحبُ نظريَّة التبرُّمِ والحركة ، عن أخيه من الرَّضاعة المُفبْرَكَة والشَّاطِ وَالْفسْبَكة ، عنْ " شَافِهِ " رَئِيسُِ مَصْلَحة التَّوَسُّطِ والصَّعْلكَة ، أنَّ هاتِفًَا هاتَفَهُ وهُو عُضوٌ في التَّنْظيم والشَّبَكة ، أنْ قُم يابُنيَّ والْتَقِِطْ لَكَ صُورَةً معَ الشَّيْخ اللَّطيفِ الظَّرِيفِ ، الذي لا يأْتيه الحُزْن مِن بينِ يديْه وَلاَ مِِنْ خلْفِِه ، ويتنزَّلُ عليهِ رِضَا سَائسِ تِلْك المَمْلكَة ، لتكُونَ لكَ حِرْزًا ووِشَاحَ مَفْخرةَ ، ونَجاةً يوم العرْض مِنَ المَهْلكة ، إنْتهَى الكَلامُ واللهُ أعْلم .
*******************
المريني ادريس
القصر الكبير بتاريخ : 02 / 04 / 2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق