مُوسَمْْ
التّْقَوْلِيِبْ
*****************
تْقًوْلَبْتِي يَا لْكَامْبُو
بَعْتِي صُوتَكْ بْ دُولاَرْ
عْلِيكْ صَارُو يَتْلاَعْبُو
لَمْخَيَّرْ فِيهُومْ شَفَّارْ
كُلْ وَاحَدْ وَآشْ نَََاسْبُو
مِنْ لَقَبْ وْيَخْتَارْ
يَرْسَمْهَا فُوقْ حْوَاجْبُو
زَعِيمْ أَوْمُسْتَشَارْ
لَقَبْ وَاحَدْ مَا عَاجْبُو
لْسِيدِي لْحَاجْ اخْتَارْ
النَّاسْ تَتْسَابَقْ فْ بَابُو
بَاغْيَاهْ يَقْضِي لُوْطَارْ
اللِّي مَادّْ لِيهْ كْتَابُو
وُاللِّي مْوُسَّطْ سَمْسَارْ
اللَّي يْمَسَّحْ فِ ثْيَابُو
وُاللِِّي مْنَزَّلٌّو لْعَارْ
وْهُوَّ مْخَرَّجْ نْيَابُو
تْگُولْ غِ قَانَعْ وُسْعَارْ
هَاذِي خْصَايَلْ مَنْ نَابُو
عْلَى شَعْبْْ اللهْ لْمَحْتَارْ
غِِيرْ اللَّي جَا يَصْطَابُو
يَسْتَاحْمْرُو فْ نْهَارْ
وُيْقُولُو شْكُونْ سْبَابُو
مْوَخْرُوعَا لِّزْدِهَارْ
كُلَّ قْطِيعْ لِيهْ ذْيَابُو
يْمَزَّگُ فِيهْ بَ لْمُنْشَارْ
كُلّْهَا يَضْرَبْ حْسَابُو
يْشُوفْ لْوَطَنْ كِ صَارْ
يْرَتَّبْ عْلَى تَرْتَابُو
يَسْتَنْكَرْ لِ لْمُنْكَارْ
لاَ لِلْفَسَادْ وُحْزَابُو
لاَ لِِلْمُجُونْ وُلْعَارْ
لاَ لِلْفَاسِدْ بِ قْرَابُو
لَ الذُّلّْ وْلِسْتِهْتَارْ
وُيْلاَ لْ أُمُورْ صْعَابُو
نْقُومُو كِيفْ الثٌّوَّارْ.
بَعْتِي صُوتَكْ بْ دُولاَرْ
عْلِيكْ صَارُو يَتْلاَعْبُو
لَمْخَيَّرْ فِيهُومْ شَفَّارْ
كُلْ وَاحَدْ وَآشْ نَََاسْبُو
مِنْ لَقَبْ وْيَخْتَارْ
يَرْسَمْهَا فُوقْ حْوَاجْبُو
زَعِيمْ أَوْمُسْتَشَارْ
لَقَبْ وَاحَدْ مَا عَاجْبُو
لْسِيدِي لْحَاجْ اخْتَارْ
النَّاسْ تَتْسَابَقْ فْ بَابُو
بَاغْيَاهْ يَقْضِي لُوْطَارْ
اللِّي مَادّْ لِيهْ كْتَابُو
وُاللِّي مْوُسَّطْ سَمْسَارْ
اللَّي يْمَسَّحْ فِ ثْيَابُو
وُاللِِّي مْنَزَّلٌّو لْعَارْ
وْهُوَّ مْخَرَّجْ نْيَابُو
تْگُولْ غِ قَانَعْ وُسْعَارْ
هَاذِي خْصَايَلْ مَنْ نَابُو
عْلَى شَعْبْْ اللهْ لْمَحْتَارْ
غِِيرْ اللَّي جَا يَصْطَابُو
يَسْتَاحْمْرُو فْ نْهَارْ
وُيْقُولُو شْكُونْ سْبَابُو
مْوَخْرُوعَا لِّزْدِهَارْ
كُلَّ قْطِيعْ لِيهْ ذْيَابُو
يْمَزَّگُ فِيهْ بَ لْمُنْشَارْ
كُلّْهَا يَضْرَبْ حْسَابُو
يْشُوفْ لْوَطَنْ كِ صَارْ
يْرَتَّبْ عْلَى تَرْتَابُو
يَسْتَنْكَرْ لِ لْمُنْكَارْ
لاَ لِلْفَسَادْ وُحْزَابُو
لاَ لِِلْمُجُونْ وُلْعَارْ
لاَ لِلْفَاسِدْ بِ قْرَابُو
لَ الذُّلّْ وْلِسْتِهْتَارْ
وُيْلاَ لْ أُمُورْ صْعَابُو
نْقُومُو كِيفْ الثٌّوَّارْ.
المريني
ادريس
القصر
الكبير بتاريخ :
01 / 10 / 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق